منتديات السنابل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات السنابل

اهلا وسهلا بكم في منتديات السنابل
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
نوفمبر 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
اليوميةاليومية
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 محمود درويش يكتب

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المارد
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات
المارد


ذكر
عدد الرسائل : 314
العمر : 38
العنوان : ريحاوي AL MARED
المزاج : انبساط دائم
Personalized field : كبار الشخصيات في منتديات السنابل
تاريخ التسجيل : 24/06/2008

thiab
دياب: المارد الريحاوي

محمود درويش يكتب Empty
مُساهمةموضوع: رد: محمود درويش يكتب   محمود درويش يكتب Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 01, 2008 2:16 am

رحمك الله يا درويش يا شاعر الثورة ويا شاعر القدس
الى جنات عدن انشالله مع الشهداء والنبيين
شكر للمدير دياب لتعاونه مع الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.jericho-city.net/forums/
الامبراطور
مشرف برونزي
مشرف برونزي
الامبراطور


ذكر
عدد الرسائل : 175
العمر : 39
العنوان : القلعة الحمراء -بيرزيت/رام الله
المزاج : منبسط*متفاءل*
Personalized field : عضو منتديات السنابل
تاريخ التسجيل : 30/06/2008

thiab
دياب: مملكة الامبراطور

محمود درويش يكتب Empty
مُساهمةموضوع: رد: محمود درويش يكتب   محمود درويش يكتب Icon_minitimeالأحد أغسطس 24, 2008 7:48 am

شكرا لاهتمامك بالشاعر محمود درويش
نتمنى لك التقدم
رحم الله شاعرنا وقائدنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دياب عمار
المدير العام للمنتدى
المدير العام للمنتدى
دياب عمار


ذكر
عدد الرسائل : 427
العمر : 38
العنوان : رام الله
المزاج : جدي
Personalized field : مدير عام منتديات السنابل
تاريخ التسجيل : 13/02/2008

thiab
دياب: عمار

محمود درويش يكتب Empty
مُساهمةموضوع: محمود درويش يكتب   محمود درويش يكتب Icon_minitimeالأربعاء فبراير 13, 2008 1:46 pm


موضوع جديد من دياب عمار

بقلم: محمود درويش

هل كان علينا أن نسقط من عُلُوّ شاهق، ونرى دمنا على أيدينا... لنُدْرك أننا لسنا ملائكة.. كما كنا نظن؟
وهل كان علينا أيضاً أن نكشف عن عوراتنا أمام الملأ، كي لا تبقى حقيقتنا عذراء؟
كم كَذَبنا حين قلنا: نحن استثناء!
أن تصدِّق نفسك أسوأُ من أن تكذب على غيرك!
أن نكون ودودين مع مَنْ يكرهوننا، وقساةً مع مَنْ يحبّونَنا - تلك هي دُونيّة المُتعالي، وغطرسة الوضيع!
أيها الماضي! لا تغيِّرنا... كلما ابتعدنا عنك!
أيها المستقبل: لا تسألنا: مَنْ أنتم؟
وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف.
أَيها الحاضر! تحمَّلنا قليلاً، فلسنا سوى عابري سبيلٍ ثقلاءِ الظل!
الهوية هي: ما نُورث لا ما نَرِث. ما نخترع لا ما نتذكر. الهوية هي فَسادُ المرآة التي يجب أن نكسرها كُلَّما أعجبتنا الصورة!
تَقَنَّع وتَشَجَّع، وقتل أمَّه.. لأنها هي ما تيسَّر له من الطرائد.. ولأنَّ جنديَّةً أوقفته وكشفتْ له عن نهديها قائلة: هل لأمِّك، مثلهما؟
لولا الحياء والظلام، لزرتُ غزة، دون أن أعرف الطريق إلى بيت أبي سفيان الجديد، ولا اسم النبي الجديد!
ولولا أن محمداً هو خاتم الأنبياء، لصار لكل عصابةٍ نبيّ، ولكل صحابيّ ميليشيا!
أعجبنا حزيران في ذكراه الأربعين: إن لم نجد مَنْ يهزمنا ثانيةً هزمنا أنفسنا بأيدينا لئلا ننسى!
مهما نظرتَ في عينيّ.. فلن تجد نظرتي هناك. خَطَفَتْها فضيحة!
قلبي ليس لي... ولا لأحد. لقد استقلَّ عني، دون أن يصبح حجراً.
هل يعرفُ مَنْ يهتفُ على جثة ضحيّته - أخيه: >الله أكبر< أنه كافر إذ يرى الله على صورته هو: أصغرَ من كائنٍ بشريٍّ سويِّ التكوين؟
أخفى السجينُ، الطامحُ إلى وراثة السجن، ابتسامةَ النصر عن الكاميرا. لكنه لم يفلح في كبح السعادة السائلة من عينيه.
رُبَّما لأن النصّ المتعجِّل كان أَقوى من المُمثِّل.
ما حاجتنا للنرجس، ما دمنا فلسطينيين.
وما دمنا لا نعرف الفرق بين الجامع والجامعة، لأنهما من جذر لغوي واحد، فما حاجتنا للدولة... ما دامت هي والأيام إلى مصير واحد؟.
لافتة كبيرة على باب نادٍ ليليٍّ: نرحب بالفلسطينيين العائدين من المعركة. الدخول مجاناً! وخمرتنا... لا تُسْكِر!.
لا أستطيع الدفاع عن حقي في العمل، ماسحَ أحذيةٍ على الأرصفة.
لأن من حقّ زبائني أن يعتبروني لصَّ أحذية ـ هكذا قال لي أستاذ جامعة!.
>أنا والغريب على ابن عمِّي. وأنا وابن عمِّي على أَخي. وأَنا وشيخي عليَّ<. هذا هو الدرس الأول في التربية الوطنية الجديدة، في أقبية الظلام.
من يدخل الجنة أولاً؟ مَنْ مات برصاص العدو، أم مَنْ مات برصاص الأخ؟
بعض الفقهاء يقول: رُبَّ عَدُوٍّ لك ولدته أمّك!.
لا يغيظني الأصوليون، فهم مؤمنون على طريقتهم الخاصة. ولكن، يغيظني أنصارهم العلمانيون، وأَنصارهم الملحدون الذين لا يؤمنون إلاّ بدين وحيد: صورهم في التلفزيون!.
سألني: هل يدافع حارس جائع عن دارٍ سافر صاحبها، لقضاء إجازته الصيفية في الريفيرا الفرنسية أو الايطالية.. لا فرق؟
قُلْتُ: لا يدافع!.
وسألني: هل أنا + أنا = اثنين؟
قلت: أنت وأنت أقلُّ من واحد!.
لا أَخجل من هويتي، فهي ما زالت قيد التأليف. ولكني أخجل من بعض ما جاء في مقدمة ابن خلدون
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sanabel.yoo7.com
 
محمود درويش يكتب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات السنابل :: .. °•ღ المنتديات الثقافية ღ•° .. :: منتدى الشعر-
انتقل الى: